اعلان بالهيدر

التهميش والعزلة والاستثناء يغرقان تجزئة الحمد بسيدي مومن


على بعد امتار من المستشفى الكبير الذي دشنه صاحب الجلالة الملك محمد السادس بسيدي مومن وعلى بعد امتار من شركة المشروبات الغازية لاسكون وعلى بعد امتار من شركة ميشوك ، توجد تجزئة الحمد، التي يعيش سكانها المعنى الحقيقي للهشاشة والاستتناء والإقصاء الاجتماعي، ويعكس بكل معنى الكلمة واقع التهميش والعزلة والاستتناء المفروض عليه، حسب تصريحات متطابقة لكل من التقت بهم اكوابريس خلال جولتها بالحي

كيف يعيش أهل هذا الحي المنسي في ظل وجود حفر ومستنقعات ؟ وهل يمكن القول إن مشكل الساكنة التي هي تزفيت الحي قريبة من الحل؟... من أجل الإجابة على هذه الأسئلة وغيرها حاولت اكوابريس تسليط الضوء على هذا الموضوع .
بآهات ونحيب لاحد الساكنة لاكوابريس : "عانينا كثيرا وتحول حلم تزفيت الحي إلى كابوس يقض مضاجعنا، بعدما قرعنا كل الأبواب ولا من يجيب"، مضيفا: "حين تهطل الأمطار لانكاد نجد مكانا نمر منه بسب البرك المائية والمستنقعات  "، مشيرا الى أن المتضررين قامو بزيارات عدة للمسؤولين مند اوائل سنة 2017  الى حد الساعة ولا من مجيب . واكد إلى أن مسؤولين جماعيين أكدوا إدراج الحي ضمن برنامج "سيدي مومن بدون حفر"الى ان لا شىء من دالك تحقق  ودار لقمان لازالت على حالها  










2 commentaires:

Fourni par Blogger.